فقاّعات تحت الماء
إنتقل للأسفل
الحكواتي
فقاعات تحت الماء هي حكاية خيالية زاهية الألوان و المزاج تنشر رسالة تفاؤل وهوس للاستمتاع بكنوز تسكن البحر والمحيطات... تثير الفقاعات المرح وترسم الابتسامات و تدفع الى أمواج من السعادة الهادئة والمتوهجة ... وإلى تأمل يرمي بشباكه في عمق الحكايات العجيبة اين تطير الأسماك بين وليمة الأعشاب والمغارات المضيئة بانوار تعيش للحلم الف عام وعام ... وقد فازت هذه الفرقة التي تتخذ من لاتفيا في بحر مقرا لها بجائزة مارلين المرموقة في نييورك وبوسام احسن عرض عائلي عالمي امام اكثر من مئة مترّشح البلطيق
يستند العرض إلى الموسيقى السريعة الإيقاع والمرافقة لمواكب بصرية مذهلة تطفو من تحت الماء والى هرمونيا من الكائنات الهاربة من زخم وزحمة الحياة المعاصرة اين الضغوطات اليومية تحجب رؤية ما هو جميل ونادر ... الغوص في عمق الذات لعبة الانسان لإنقاذ انسانيته من الذوبان في عوالم افتراضية بدون حس واحساس ... ويوظف العرض الادائي فن التمثيل الصامت والدمى المتحرّكة والشاشات العملاقة بابداع متكامل ومدهش يستدرج المتفرّج الى خوض سباحة من كل زوايا الصالة لاستكشاف البابل لاند او دنيا الفقاعات الساحرة ... والدخول في شراكة ممتعة مع الفنانين المتعددي المهارات و الذين يأتون الى العرض ليس لتسلية الاخر فحسب وانما للتسلية فيما بينهم ...وبفضل مؤسسي هذه المغامرة في شكل سيرك بحري وهما رفيقا الدرب والفن داتسي بيكولي وانريكو بيزولي نجدّ انفسنا امام حلم يتجلى ويستيقظ من تحت الماء ليغري فضولنا ونحن نتقاسم خطوطا وخيوطا رفيعة بين الاستعراض و الثقافة البيئية و درسا علميا بطريقة منعشة وهزلية تفيدنا ان الفقاعة هي طفولة الحياة والرسمة الأولى بحبر الماء والصابون وان الفقاعة خفيفة عابرة ولكنها تغمرنا بحكايات بالونات تطير وتتلاقح بين همس ورمشة عين ...انها دعوة للغوص الفردي والجماعي والاحتفالي تحت الماء وفي نسق تفاعلي كورالي... فقاعات تحت الماء تستخدم التكنولوجيا لتشييد مدينة غريبة عنا وعن اليابسة .يضيف مهرجان الأزياء وملايين الفقاعات إلى التجربة باستخدام تقنية الليزر المتطورة ومدافع الثلج وأعاصير الصابون و الخدع البصرية. لا تفوّت كل أنواع الرقص ، والدمى ، والسحر والاكروبات في الجو ، وفن الرسم الحيّ على الرمل و رقصات كائنات البحر في احتفالية لا تولد مرتين ...
مختصر مفيد
فقاعات تحت الماء هي حكاية خيالية زاهية الألوان و المزاج تنشر رسالة تفاؤل وهوس للاستمتاع بكنوز تسكن البحر والمحيطات.
- مدّة العرض
- من 75 دقيقة الى 90 دقيقة
- نوعية العرض
- عرض تمثيلي بمؤثرات بصرية
- طبيعة الجمهور
- مناسب لكل العائلة
- لغة العرض
- بصرية دون حواجز لغوية
- الاقامة المبدعة
- ريغا - لاتفيا
- الفنانون والطاقم
- من 12 الى 18